تواصل الجماعات الإرهابية، محاولاتها من أجل الاستغلال الكامل لمواقع التواصل الاجتماعي، لاستقطاب الشباب القاطنين في
“شكرا لكم يا عمال النظافة.. يوم واحد فقط كان كفيلا لكي نشعر بحقيقة دوركم”.. بهذه
يواجه موقع «يوتيوب» الذي كان في يوم من الأيام ثورة في العالم الافتراضي، كثيراً من
أثار إدراج بعض مفردات الدارجة العامية في بلاغات وزارة الشباب والثقافة والتواصل المعروفة اختصارا بـ”MJCC”، جدلا على
تختلف مائدة الإفطار والأجواء الرمضانية لدى أفراد الجالية المسلمة المقيمة بالخارج بالمقارنة مع بلدهم الأم.
أصدر مختبر “التواصل والمجتمع والمنظمات” المنتمي إلى جامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، مؤلَفا جديدا موسوما
احتفى نشطاء منصات التواصل الاجتماعي في المغرب، بتضامن أطفال سوريين بمخيمات النازحين مع الطفل ريان، الذي
“مينة حربلو مراسلة الجزيرة في لندن، هنيئاً لك ارتداء الحجاب، زادك بهاءً وإشراقة في الشاشة”..
ضجت منصات التواصل الاجتماعي بصورة للطفل السوري حسين حملة اللاجئ إلى لبنان، وهو يقرأ كتابا
تفاعلت ولاية أمن الدار البيضاء، مع مقطع فيديو منشور على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، يتضمن
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة بناصا، لتصلك آخر الأخبار يوميا
ولا تنسَ تفعيل الإشعارات للتوصل بآخر المستجدات!
