شارك المقال
  • تم النسخ

كنصحح فالدفاتر و لقيت الدم عيطت على مولاه و كانت الصدمة

[ad_1]

يتناقل رواد الفيسبوك تدوينة منسوبة لأحد أساتذة التعليم الإبتدائي الذي كشف من خلالها عن جانب من معاناة التلاميذ بالمناطق التي تعرف سنويا انخفاضا كبيرا في درجة الحرارة. وجاء في التدوينة بالحرف التي أرفقها الأستاذ بصورة ليدي التلميذ المعني: « كنصحح فالدفاتر و لقيت الدم فواحد الدفتر، عيطت على مولاه و كانت الصدمة، الصدمة ديال بصح، يدين الدراري كيقطرو دم بالبرد ».

وفي الوقت الذي أرجع فيسبوكيون  مضمون الصورة الصادم لواقع التهميش التي تعاني منه تلك المناطق، حاول آخرون تقديم نصائح للأستاذ حول كيفية التدخل للتخفيف من معاناة التلميذ، وكتب أحدهم في هذا السياق: « اذا بغيتي تساعدهوم راه غير فازلين جد فعالة فهاد الحالة وتقدر تنظم حملات بسيطة للتبرع بالملابس لصالحهم غير من المحيطين بك راه درناها فالمؤسسة ديالنا ».

[ad_2]

شارك المقال
  • تم النسخ
المقال التالي