شارك المقال
  • تم النسخ

تعديل حكومي مرتقب قد يعصف بوزارة بنموسى وبنسعيد.. ورفاق لشكر خارج حسابات الائتلاف الحكومي

وضع رئيس الحكومة عزيز أخنوش وحلفاؤه من الأغلبية (الاستقلال وحزب الأصالة والمعاصرة) اللمسات الأخيرة على التعديل الوزاري الذي من المقرر أن يتم في نهاية فبراير، حسبما أفادت به صحيفة “مغرب أنتليجنس” نقلا عن مصادر موثوقة.

واستنادا إلى المصادر ذاتها، فإن زعيم حزب التجمع الوطني للأحرار وشركائه، ينتظرون انتهاء المؤتمر الوطني لحزب الأصالة والمعاصرة الذي سيبدأ يوم 11 فبراير الجاري لاتخاذ قرار بشأن الوزراء الذين سيتم تعديلهم، مؤكدة أن التعديل الوزاري المقبل سيشهد عودة وزراء الخارجية.

وأوضحت المصادر عينها، أن “الهدف هو تخفيف الضغط والعبء عن العديد من الوزراء الذين يترأسون إدارات وصفت بـ”الثقيلة” مثل وزراة التربية الوطنية والرياضة، أو حتى وزراة الشباب والثقافة والتواصل”.

ونفت مصادر الصحيفة، أن انضمام أي حزب سياسي آخر إلى الائتلاف الحالي (حزب التجمع الوطني للأحرار، والاستقلال وحزب الأصالة والمعاصرة)، مما يضع حدا للشائعات التي انتشرت حول تجمع للاشتراكيين بقيادة إدريس لشكر.

شارك المقال
  • تم النسخ
المقال التالي