شارك المقال
  • تم النسخ

تحركات الجزائر في مجلس الأمن تهدد بإفشال “مفاوضات حساسة” تستهدف التوسط لوقف القتال في غزة

يبدو أن تحركات الجزائر الأخيرة في مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة، لدعم القضية الفلسطينية، قد تأتي بنتائج عكسية، من شأنها عرقلة مفاوضات وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

وقالت سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد يوم الجمعة إن مشروع قرار قدمته الجزائر لمجلس الأمن قد يعرض للخطر «مفاوضات حساسة» تستهدف التوسط في وقف القتال في غزة.

وكانت الجزائر، قد عرضت المسودة على المجلس المؤلف من 15 عضوا يوم الأربعاء. وتطالب المسودة بوقف لإطلاق النار في قطاع غزة لأسباب إنسانية.

شارك المقال
  • تم النسخ
المقال التالي