Share
  • Link copied

“كورونا” بالمغرب.. تراجع حالات الإصابة النشطة لـ 2099 وارتفاع طفيف بالحرجة

سجلت وزارة الصحة 175 إصابة، في آخر 24 ساعة، ليرتفع إجمالي المصابين بالفيروس التاجي في المملكة، منذ دخول الوباء إليها في مارس من السنة الماضية، إلى 951267.

وكشفت النشرة المكتوبة، التي نشرتها وزارة الصحة على موقعها الرسمي، أنه تم تسجيل 364 حالة شفاء، منذ الساعة الرابعة من مساء يوم أمس، إلى الساعة الرابعة من هذا اليوم، لترتفع حصيلة المتعافين إلى 934373، ليترفع معدل التعافي لـ 98.2 في المائة.

وبخصوص الحالات النشطة التي تتلقى العلاج في المستشفيات والمنازل بالمملكة، فقد وصل عددها لـ 2099.

ووفق النشرة، فقد سجلت 1 وفيات في آخر 24 ساعة؛ بمكناس، ليرتفع العدد الإجمالي إلى 14795.

وتصدرت جهة الدار البيضاء سطات الإصابات الجديدة بواقع 107 حالة؛ 84 بالدار البيضاء، 11 بالمحمدية، 8 بالجديدة، 1 بمديونة، فيما عرفت جهة الرباط سلا القنيطرة 42 إصابة؛ 11 بالصخرات تمارة ومثلها بسلا، 8 بكل من الرباط، والقنيطرة، 3 بسيدي قاسم، و1 بالخميسات.

وأشارت النشرة الوبائية، إلى أن جهة مراكش آسفي شهدت 9 إصابات؛ 8 بمراكش، 1 بآسفي، وجهة فاس مكناس 4 إصابات؛ 3 بفاس، و1 بتازة، في حين عرفت جهة طنجة تطوان الحسيمة 5 إصابات؛ 3 بتطوان، و1 بكل من المضيق الفنيدق، وطنحة أصيلة.

ورصدت جهة الشرق 3 إصابات؛ 2 بوجدة أنجاد، و1 بالناظور، وجهة درعة تافيلالت 2 إصابات؛ 1 بزاكورة، ومثلها بالرشيدية، مقابل تسجيل جهة الداخلة وادي الذهب، وبني ملال خنيفرة، وسوس ماسة لإصابة واحدة في كل منهما؛ بأوسرد، خريبكة، وتزنيت.

وأبانت المعلومات الصادرة عن الوزارة، عن وجود 103 حالة حرجة أو الخطيرة في غرف العناية المركزة بمستشفيات المملكة؛ 2 منها في آخر 24 ساعة، ومن بينها 77 حالة تحت التنفس الاصطناعي، و4 تحت التنفس الاصطناعي الاختراقي، فيما استقر معدل الفتك عند 1.6 بالمائة، وبلغ معدّل ملء أسرة الإنعاش 2 في المائة.

وأعلنت الوزراة، ضمن النشرة الوبائية أيضا، عن وصول عدد المواطنين الذين تلقوا الجرعة الأولى من التلقيح ضد فيروس كورونا المستجد لـ 24461955، فيما وصل عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الثانية إلى 22769653، مقابل 1969106 تلقوا الجرعة الثالثة.

وتهيب وزارة الصحة بالمواطنات والمواطنين الالتزام بقواعد النظافة والسلامة الصحية، والانخراط في التدابير الاحترازية التي اتخذتها السلطات المغربية بكل وطنية ومسؤولية.

Share
  • Link copied
المقال التالي