Share
  • Link copied

“كورونا” بالمغرب.. ارتفاع جديد في حالات الإصابة النشطة والحرجة تصل لـ 103

سجلت وزارة الصحة 90 إصابة، في آخر 24 ساعة، ليرتفع إجمالي المصابين بالفيروس التاجي في المملكة، منذ دخول الوباء إليها في مارس من السنة الماضية، إلى 950591.

وكشفت النشرة المكتوبة، التي نشرتها وزارة الصحة على موقعها الرسمي، أنه تم تسجيل 85 حالة شفاء، منذ الساعة الرابعة من مساء يوم أمس، إلى الساعة الرابعة من هذا اليوم، لترتفع حصيلة المتعافين إلى 932920، ليترفع معدل التعافي لـ 98.1 في المائة.

وبخصوص الحالات النشطة التي تتلقى العلاج في المستشفيات والمنازل بالمملكة، فقد وصل عددها لـ 2883.

ووفق النشرة، فقد تم تسجيل 1 وفاة في 24 ساعة؛ بالدار البيضاء، ليرتفع الإجمالي إلى 14788.

وتصدرت جهة الدار البيضاء سطات الإصابات الجديدة بواقع 38 إصابة؛ 29 بالدار البيضاء، 4 بالنواصر، 2 بكل من المحمدية، الجديدة، و1 ببن سليمان، فيما عرفت جهة الرباط سلا القنيطرة 23 إصابة؛ 9 بالرباط، 6 بسلا، 4 بالقنيطرة، 2 بالصخيرات تمارة، 1 بسيدي قاسم، ومثلها بالخميسات، وجهة مراكش آسفي 10 إصابات؛ 9 بمراكش، و1 بشيشاوة.

وأشارت النشرة الوبائية، إلى أن جهة فاس مكناس شهدت 8 إصابات؛ 2 بمكناس، ومثلها بتاونات، وإفران، و1 بفاس وصفرو، مقابل تسجيل جهة طنجة تطوان الحسيمة 4 إصابات؛ 2 بطنجة أصيلة، و1 بتطوان، ومثلها بوزان، وجهة سوس ماسة 3 إصابات؛ بأكادير، تارودانت، واشتوكة، فيما عرفت جهة الشرق 2 إصابات؛ بوجدة أنجاد، والداخلة وادي الذهب إصابة؛ بأوسرد، ومثلها بجهة العيون الساقية الحمراء؛ بالعيون.

وأبانت المعلومات الصادرة عن الوزارة، عن وجود 103 حالة حرجة أو الخطيرة في غرف العناية المركزة بمستشفيات المملكة؛ 3 منها في آخر 24 ساعة، ومن بينها 75 حالة تحت التنفس الاصطناعي، و5 تحت التنفس الاصطناعي الاختراقي، فيما استقر معدل الفتك عند 1.6 بالمائة، وبلغ معدّل ملء أسرة الإنعاش 1.96 في المائة.

وأعلنت الوزراة، ضمن النشرة الوبائية أيضا، عن وصول عدد المواطنين الذين تلقوا الجرعة الأولى من التلقيح ضد فيروس كورونا المستجد لـ 24431938، فيما وصل عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الثانية إلى 22706131، مقابل 760279 تلقوا الجرعة الثالثة.

وتهيب وزارة الصحة بالمواطنات والمواطنين الالتزام بقواعد النظافة والسلامة الصحية، والانخراط في التدابير الاحترازية التي اتخذتها السلطات المغربية بكل وطنية ومسؤولية.

Share
  • Link copied
المقال التالي