حكمت المحكمة الإبتدائية، بمدينة الدار البيضاء، اليوم الجمعة، بالحبس سنة نافذة، في حق صاحبة قناة على موقع (يوتيوب) المسمات بـ“مي نعيمة البدوية”، بعد اتهامها بنشر محتويات زائفة بواسطة الأنظمة المعلوماتية، والامتناع عن تنفيذ أشغال أمرت بها السلطة العامة.
وأوقفت عناصر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، “مي نعيمة”، البالغة من العمر 48 سنة، قبل أسابيع من الآن، بعدما نشرت شريط فيديو على منصات التواصل الاجتماعي، تنفي فيه وجود وباء كورونا المستجد (كوفيد-19) وأنها ستواصل الخروج والحركة بشكل عادي.
إنسانة أمية ما عارفاش.
تستاهل عقوبة باش تكون مثل لأي واحد رشقات ليه يحرض الشعب على عدم الإمتتال.
ولكن، سنة كاملة، بزااااااف.
واحد الليلة دابزت معا جوج د الناس، لييييلة وحدة، دازت عليا بحال جوج قرون. ولكن عاااااام، الصراحة، بزاف.
و الناس لي قرو هادشي عارفين شغلهم، هاذا كايبقا غير ارئي الشخصي ديالي
سيدة امية على الاقل شهر سجنا و توقيف قناتها في يوتوب /
;نتمنى من قنواتنا رسمية توعية المواطن بالمخاطر مواقع التواصل الاجتماعي
في الحقيقة اصبح من دب وهب يتكلم ويفتي وإحل فمو في جميع المواقع التواصل الإجتماعي سواء كلام فارغ او زندقة او قلت الحياء او شيء يندا له الجبين خاص الدولة تكون صارمة في بحال هد شي باش نسدو فامنا شوية
الحكرة هيا هادي لي يكريسي فعباد الله ويشرط ليهم حناكهم كيدور حر مع راسو ولي كان غير كيضحك واصلا المرأة امية عمر الدولة اعتارفات بيها تعرفو غير تخشيوها فالحبسات
لا يعذر أحد بجهله للقانون، الإنسان عطاه ربي عقل باش يفكر بيه ماشي يحيدو و يدير في بلاصتو حجرة