أوضح الناشط الأمازيغي أحمد عصيد، أن تدريس اللغة الأمازيغية يعاني من التناقض بين التطور التشريعي الصحيح و”تجميد” المشروع طيلة ثلاثة عشر عاما، باستثناء الدفعة الأول للفترة 2003-2007.
ونقلا عن وكالة الأنباء الإسبانية ‘’إيفي’’ التي أوردت تصريح أحمد عصيد، فإن أزيد من نصف مليون طفل مغربي يدرسون اللغة الأمازيغية في المرحلة الابتدائية، وأن معظم هؤلاء التلاميذ ينتمون إلى عائلات ذات ثقافة عربية، بالرغم من كون سكان دول شمال إفريقيا، أمازيغ الأصل.
وأشار المصدر ذاته، الى أنه يوجد اليوم حوالي 1034 أستاذا في المدارس الابتدائية، ومن المتوقع أن يصل هذا العدد إلى 5000 بحلول عام 2030، بالرغم من أن تدريس الأمازيغية بالمغرب انطلق منذ سنة 2003، والتفعيل الرسمي للأمازيغية بدأ منذ سنة 2011، في الدستور الجديد للمملكة.
وأكدت الوكالة ذاتها، على أن أساتذة اللغة الأمازيغية بالمدارس المغربية، يشتكون من بطئ مشروع التدريس، وقلة الموارد المتاحة لتسهيل تدريس المادة، إضافة الى كون عدد ساعات التدريس قليلة والتي حددت في ثلاث ساعات، في مقابل تخصيص تسع ساعات في الأسبوع للغة العربية وخمس ساعات للفرنسية.
اي مشروعية ايها المفكر المعقد، ان تسعى وامثالك لخلق خلخلة العلق والفكر المغربي،
ما الهدف من ارادة ترسيخ شيء فاقد الشيء الأمازيغية ليس لغة المستقبل، وليس لها وزن إلا في مخيلة مفكر حاقد على الانفتاح وقوة الانفتاح، ولو ان هذه الامازيغية كما تدعون ك وك وك، لما انتظرتك انت يا استاذ وامثالك وانتظرت الربيع العربي وتغيير الدساتير…
أيها الإعلام الموضوعي أين هو تعليقي…