قررت السلطات الفرنسية تجميد أسعار المواد الأساسية فيمايوت بعد تعرضها لإعصار مدمر خلف أضرارا مادية جسمية وحصيلة بشرية يستحيل تحديد حجمها حتى الآن نظرا لاستحالة الوصول لكل أماكن الكارثة.
وتم نشر مرسوم الخميس في الجريدة الرسمية يقضي بتجميد ما تسمى “المواد واسعة الاستهلاك” بهدف السماح لسكان الأرخبيل الفرنسي الفقير بتخطي الصعوبات المترتبة عن الإعصار.
وقد وصل الرئيس إيمانويل ماكرون فجر الخميس إلى هذا الإقليم الفرنسي ما وراء البحار والواقع في المحيط الهندي، للوقوف إلى جانب سكانه المتضررين ومعاينة حجم الدمار الذي لحق بهم.
تعليقات الزوار ( 0 )