شارك المقال
  • تم النسخ

“كورونا” بالمغرب.. الحالات النشطة تستقر في 3069 والحرجة تتراجع لـ 105

سجلت وزارة الصحة 157 إصابة، في آخر 24 ساعة، ليرتفع إجمالي المصابين بالفيروس التاجي في المملكة، منذ دخول الوباء إليها في مارس من السنة الماضية، إلى 949133.

وكشفت النشرة المكتوبة، التي نشرتها وزارة الصحة على موقعها الرسمي، أنه تم تسجيل 155 حالة شفاء، منذ الساعة الرابعة من مساء يوم أمس، إلى الساعة الرابعة من هذا اليوم، لترتفع حصيلة المتعافين إلى 931298، ليترفع معدل التعافي لـ 98.1 في المائة.

وبخصوص الحالات النشطة التي تتلقى العلاج في المستشفيات والمنازل بالمملكة، فقد وصل عددها لـ 3069.

ووفق النشرة، فقد تم تسجيل 2 وفاة في 24 ساعة؛ 1 بالرباط، الدار البيضاء، وزان، ليرتفع الإجمالي إلى 14766.

وتصدرت جهة الدار البيضاء سطات الإصابات الجديدة بواقع 100 حالة؛ 90 بالدار البيضاء، 5 بسطات، و1 بكل من النواصر، المحمدية، برشيد، الجديدة، بن سليمان، فيما عرفت جهة الرباط سلا القنطرة 35 إصابة؛ 10 بالرباط، 9 بالقنيطرة، 6 بالصخيرات تمارة، 4 بسيدي قاسم، ومثلها بسلا، و2 بسيدي سليمان.

وأشارت النشرة الوبائية إلى أن جهة فاس مكناس شهدت 7 إصابات؛ 4 بتازة، 3 بفاس، وجهة مراكش آسفي 5 إصابات؛ بمراكش، مقابل تسجيل جهة طنجة تطوان الحسيمة لـ 3 إصابات؛ جميعها بطنجة أصيلة.

ورصدت جهة مراكش الشرق 2 إصابات؛ بالناظور، ومثلها بجهة درعة تافيلالت بزاكورة وميدلت، فيما سجلت جهة بني ملالل خنيفرة إصابة واحدة بخريبكة، وجهة الداخلة وادي الذهب مثلها بوادي الذهب، وجهة العيون الساقية الحمراء، إصابة واحدة أيضا بالعيون.

وأبانت المعلومات الصادرة عن الوزارة، عن وجود 105 حالة حرجة أو الخطيرة في غرف العناية المركزة بمستشفيات المملكة؛ 7 منها في آخر 24 ساعة، ومن بينها 74 حالة تحت التنفس الاصطناعي، و3 تحت التنفس الاصطناعي الاختراقي، فيما استقر معدل الفتك عند 1.6 بالمائة، وبلغ معدّل ملء أسرة الإنعاش 2 في المائة.

وأعلنت الوزراة، ضمن النشرة الوبائية أيضا، عن وصول عدد المواطنين الذين تلقوا الجرعة الأولى من التلقيح ضد فيروس كورونا المستجد لـ 24396364، فيما وصل عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الثانية إلى 22575849، مقابل 1618451 تلقوا الجرعة الثالثة.

وتهيب وزارة الصحة بالمواطنات والمواطنين الالتزام بقواعد النظافة والسلامة الصحية، والانخراط في التدابير الاحترازية التي اتخذتها السلطات المغربية بكل وطنية ومسؤولية.

شارك المقال
  • تم النسخ
المقال التالي