أعلنت سعيدة شريف، الصحافية المغربية المسؤولة عن التحرير في مجلة “ذوات” التابعة لمؤسسة “مؤمنون بلا حدود” الإماراتية، أنها لم تعد تربطها بالمجلة أية علاقة منذ ما يربو عن شهرين ونيف، وذلك بعدما أعلنت ذات المؤسسة التابعة لدولة الإمارات عن تعليق عملها بالمغرب لأسباب غير معروفة على وجه التحديد، بينما ذهب متابعون إلى أن الأمر يتعلق بخلافات سياسية بين المغرب ودولة الإمارات.
وقالت سعيد شريف، في تدوينة لها على الفيسبوك، “أنهي إلى علم الكتاب والباحثين والإعلاميين المغاربة والعرب الذين تشرفت بالتعامل معهم طيلة فترة اشتغالي بمؤسسة “مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث”، وتحديدا في مجلة “ذوات” الثقافية العربية الإلكترونية، التي ترأست تحريرها لما يناهز ست سنوات، أنه لم تعد لي أية صلة بمؤسسة “مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث”، وأن مجلة “ذوات” قد توقفت عن الصدور”.
وأضافت سعيدة شريف، والتي تقلدت مسؤولية التحرير في مجلة “ذوات” لمدة ست سنوات: “أخبر كل الكتاب والباحثين المغاربة والعرب الذين لديهم تعويضات عالقة، التواصل مباشرة مع المدير العام للمؤسسة، كما أنهي إلى علم الباحثين والكتاب المغاربة، أنه لا داعي للتنقل إلى مقر المؤسسة، لأنه مغلق، وتم نقلها إلى وجهة غير معلومة”.
وعلمت جريدة بناصا من مصادر خاصة أن مدير “مؤسسة مؤمنون بلا حدود” التابعة لدولة الإمارات لم يعوض الكثير من الكتاب الباحثين عن مساهماتهم وأبحاثهم المنشورة في المجلة، وبعضها كان من المقرر أن ينشر في الأعداد اللاحقة من المجلة.
وختمت سعيدة شريف تدوينتها بالقول: “أشكر كل الكتاب والباحثين والإعلاميين المغاربة والعرب الذين دعموني طيلة هذه الفترة، ولم يترددوا في الاستجابة للمساهمة معي في مجلة “ذوات”، وهم الكتاب الذين يثقون في عملي ومهنيتي ومصداقيتي التي هي زادي، الذي أحمله معي أينما حللت طيلة مساري الإعلامي المهني في صحف مغربية وعربية، والذي يناهز 25 سنة من العمل المتواصل”.
أعرف جيدا هذه السيدة، شخص لا يعترف بالجميل، وكل ما تردد على لسانها فهو مغالطات وفبركة، الواقع شيء ومحاولة تسيس القضية شيء أخر، أنا أعرف نوايا هذه السيدة جيدا وأتمنىى أن ترتقي بأسلوب تعاملها مع مشغليها الذين منحوها فرصة خلق شبكة معارف مع الباحثين العربن ليس هكذا يقابل الخير، وأبناء الأصل يبقون أبناء الأصل
اقول لهذا الشخص الذي يعرفني أن يستحي من نفسه أولا، لأن الوثائق التي لدي والتي سانشرها خير دليل على صدقي، ولا أحتاج شهادة كل دليل خانع.
انا من كانت إضافة للمؤسسة بعلاقاتي ورصيدي المهني. وشهادات الكتاب في حقي تلجم كل الأفواه التي لا تستطيع الإفصاح عن نفسها.
مع إحتراماتي لتعليقك، لكن لو أنك تعرف حق المعرفة لسيدة سعيدة لما كتبت ما كتبت، ما المغالطات حسب رأيك أنها تركت منصبها، وأنها إشتغلت لمدة ست سنوات بكل جهد وإتقان، أنها حينما كانت المؤسسة في أزمة يونس قنديل من كان يدعم المؤسسة من غير العاملين فيها…
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أعطوا الأجير أجره قبل أن يجف عرقه)، وفي رواية: (حقه) بدل (أجره) رواه ابن ماجه، وصححه الألباني.
شرح الحديث
يوجه النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى رعاية حق الأجير بتأدية أجره إليه دون تأخير ومماطلة (قبل أن يجف عرقه)، والأمر بإعطائه قبل جفاف عرقه إنما هو كناية عن وجوب المبادرة عقب فراغ العمل إذا طلب – وإن لم يعرق أو عرق وجف -، والمراد منه المبالغة في إسراع الإعطاء وترك الإمطال في الإيفاء.
وقد يقوم الأجير أو العامل أو الخادم بالخدمة أو العمل في مقابل طعامه وشرابه وكسوته، وقد يقوم بالخدمة أو العمل بأجر معلوم من النقود أو غيرها، وفي كلتا الحالتين يجب على المخدوم أو المستأجر أن يؤدي إلى الخادم أو العامل ما يستحق ، ولا يجوز له أن يظلمه بنقص أجرته أو مماطلته فيها، فإن فعل شيئا من ذلك فقد ارتكب ظلما, والله تعالى ذم الظلم والظالمين في كتابه فقال عز وجل: {وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ نَصِيرٍ} (الحج: 71)، كما حذر الرسول صلى الله عليه وسلم منه، فعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (اتقوا الظلم فإن الظلم ظلمات يوم القيامة.. الحديث) رواه مسلم.
أعرف جيدا هذه السيدة الراقية، من خلال كتاباتها وكنت أقرأ لها في عدد من المنابر، وأعتقد أن اشتغالها مع مؤسسة تدور حولها الكثير من علامات الاستفهام منذ انطلاقها كان قرارا غير صائب، وعلى العموم نتمنى لها التوفيق على أمل استثمار تجربتها العلمية في مكان أفضل.
أظن أن السيدة شريف ليس لها وزن فعلي داخل المؤسسة أظن أنها فقط سكرتيرة تحرير وتعد نفسها رئيسة تحرير لأنني تعاملت مع المؤسسة مرارا وكانت فقط صلة وصل بيني وبين باقي أقسام المؤسسة…رحم الله عبدا عرف قدره
أولا لا داعي لانتحال صفة شخص آخر، والكتابة باسمه، فالأستاذ رشيد بنعمر من كلية الآداب بمكناس، لا يمكن له أن يكتب هدا الكلام، لأنه ببساطة لا يعرفني، ولم يسبق لي أن تعاملت معه، وسأعلمه بهذا التحايل والخبث الذي يتم باسمه عن طريق أصدقاء لي بحامعة مكناس. لمن يطلع على هذه التعليقات عليه الدخول إلى المجلة وتصفح الجنريك، وسيرى هل أنا سكرتيرة تحرير أم رئيسة تحرير.
حبل الكذب قصير، فكفاكم خبثا.
https://www.mominoun.com/pdf2/Thewhat/62.pdf
كمشرف على أحد ملفات ذوات دون الحاجة لذكر اسمي، أؤكد للعموم أن طريقة إخراج وإعداد المجلة ألقيت على كاهلي من بدايتها الى نهايتها وبتعويض بسيط لكن الجانب المادي لا يهم هنا بالنسبة لي ولكن الأهم هو عدم الرضى في نسبة مجهود الآخرين إلى اسم رئيسة تحرير المجلة التي لا تكلف نفسها سوى توقيع كلمة العدد اما الجهد فقد بدله الباحثون في تقديم المواد والمنسق الذي عمل على التواصل مع الباحثين وتجميع وتنسيق محتوى كل عدد، وهو من يستحق فعلا اسم رئيس تحرير
أستغرب لبعض الأشخاص يصنعون هالة حول أنفسهم ويصدقونها. لما انت يا أستاذة لست سوى صلة وصل بين المركز والباحثين فلم تدعين أنك رئيسة تحرير وتطبلين لنفسك أكثر من اللازم… وأنت غير معروفة في المشهد الصحفي؟
من يترك تعليقا ولا يفصح عن اسمه، ويقول بانه أعد ملفا وألقيت على كاهله مسألة إعداد المجلة بالكامل، فأنا أدعوه إلى فضح ذلك كله، لأن هذا جرم ارتكب في حقه..
أعرف نفسي ولا تهمني في شيء كل هذه الترهات، ابحثوا عن أشياء أخرى أفضل لكم، لأنه لو كان لديكم حس من الأخلاق لكشفتم عن وجوهكم الحقيقية. ولكن من لا وجه له فليغرق في أقنعته الخبيثة.
انا صحفية معروفة ليس محليا فحسب، بل عربيا، وهذا رغما عنكم، ومجرد بيان مني زعزع مركزكم، وفنذ مزاعمكم.
بصفتي باحثة سبق لي المشاركة في بعض أعداد مجلة ذوات، فإني أشهد أنه لا توجد رئيسة تحرير على قدر سعة صدر السيدة سعيدة شريف، والتي تتميز بمهنية عالية، وهي معروفة بصرامتها لدى نخبة الباحثين الذين يحسبون لها ألف حساب
مع كامل احترامي لك سيدة سعيدة شريف ولمجهوداتك
كان من الأولى على الأقل كلمة شكر في حق المؤسسة التي اشتغلتي بها لمدة، فمقالك أعلاه يبين نوعا من الحقد والغل تجاه منصة بحثية مفتوحة أمام جميع الباحثين، وحتى لو اختلفتي مع المؤسسة في اي جانب كان من الصواب إن يقرأ متتبعوك كلمة شكر أولا، لا الانتقادات وعدم الرضى الظاهر من كلماتك وأسلوبك، وهذا سلبي بالنسبة لك لانه أي مؤسسة أو مركز أخر يود التعامل معك سيحترص ويأخذ بعين الاعتبار رد فعلك هذا
في رأي لم تحسن التصرف واتمنى قبول انتقادي هذا
أنا أمينة زوجي كنت أشتغل في قسم إدارة الأبحاث كمساعدة لرئيس قسم الدراسات الدينية، ولم يسبق لشخص باسم رشيد بنعمر ان تعامل معنا، ولا أعرف السبب الذي يجعله يدعي ذلك، كما أنه يبني كلامه على الظن وليس اليقين وننصحه بمراجعة أعداد المجلة
أخبرنا يا أخ أو اخت العرب ما هو الواقع او الحقيقة الذي تتحدث عنه؟
إغلاق المجلة قرار سياسي لانه توجد خلافات ، لكن اذا أنت تقول عكس ذلك نورنا بالخبر الاكيد والصحيح