شارك المقال
  • تم النسخ

صحافة الرّصيف بقيادة الشنّاق الرّخيص !!

لك أن تتخيل أيها الصبيّ المارق كَم هو العدد الهائل من المتتبّعين والقرّاء على اختلاف مشاربهم يتساءلون و يُساءلونَنا عن طبيعة العلاقة التي تجمع رجل دولة سابق وفاشل بالشنّاق المعتصم بحبل الشيطان في موقع “رِيبَة زوم”؟؟؟للأمانة وبإيجاز وبدون إيعاز نُعلِنها صراحة، فالرَّابط هو رابطُ نَشَاز على قاعدة المُقايضة والإبتزاز لدرجة أن هذا الثّنائي يُذكّرُنا “بِبَاز و بزيز” أو بالأحرى الثّنائي “قَشبَال و زروال”. القصة بدأت أيها القُرَّاء بِنَشر فضيحة التجنيس في أوج الصراع والخلاف مع الجار انتهت الحكاية بعدها ليس بالبحث في صدقية الخبر/القنبلة ولكن انتهى الأمر بتوقيع المعالي زحل على تنازل فوق الطاولة للشناق المعتصم مقابل المال والجنس من تحت نفس الطاولة حتى أتى أمر زُحل بإعادة نشر منشوره لإسكاتنا وهكذا سوف نقوم بِقلب الطاولة، فقد عوَّدَنا زحل في كل استحقاق جامعي يفعّل أدواته التدميرية لِيُرسِل إشارة “أنا بطل بِكتَائبي إذاً أنا موجود” لهذا يَحقّ لنا أن نتساءل كما هو حال القرّاء: مَن يحمي زحل ويشكّل له الحماية والغطاء وإن كان على حساب الإنتماء والولاء؟؟؟. من هنا بدأت علاقة الفاشل بالمرتزق تتوطد في الدعاية والإشاعة بمقالات ساقطة مُغرضة تطال الجميع على أساس أن يتكفل زحل بالرعاية والعناية المادية والمعنوية فانطلق بذالك مسلسل السب والقذف في الشرف والأعراض وكل شكاية يتمّ حفظها من طرف أعيان زحل في النيابة الخاصة والعامة هكذا تمّ المساس بالأشخاص والمسؤولين والمقربين في كل الدوائر.

وفي سياق توزيع الأدوار نجد هذا يمارس الابتزاز عمودياً بحثاً عن صفة الوالي وذاك يمارسه بإسم الصحافة الإسترزاقية وليس الإستقصائية لضمان شهادته في الدكتوراه وتوفير منصب له في جامعة زحل مع الحضانة عن قرب لأخيه في كلية العلوم كي ينال إجازته بالتدخلات السافرة والخطيرة فَكيف لهذا الشناق يجمع بين بطاقة صحفي حرّ وبطاقة طالب باحث (باحث عن ضحاياه في كل المجالات بدءا بالصحة وليس انتهاءا بالتعليم والتعليم العالي). هذا جزء بسيط في بحر عميق من رواد الفساد والإسترزاق ومحاولة المساس بأشرف الناس وهذا لا يُرهبُنا يا زحل حتى وإن سعيت جاهداً لتشويه صورتنا و سمعتنا فنحن لا نبتغي مركزاً ولا منصباً ولا مكانة مشبوهة يكفي أن مسارنا هو الكفيل بالتحدث عنّا ويكفينا شرفاً أننا أساتذة للتعليم العالي عالي في الفكر والقيم والأخلاق وليس السرقة والجنس والمال وتوظيف المعتصمين بحبل الشيطان… مع تجربتك التدميرية والنرجسية والصبيانية انتهى مفهوم “رجل الدولة” وبرز على أنقاضه مفهوم “رجل المجتمع”. ولنا عودة في الموضوع بالتفصيل والتدقيق أيها القراء والمتتبعين الأعزاء…!!!
الموقِّع أسفله سابقاً..

شارك المقال
  • تم النسخ
المقال التالي