Share
  • Link copied

بلاوشو يكتب.. رسالة “مُحارِبون في الميدان”: سلام من الأشبال إلى الأسود على الحدود…!!!

عَلَى الضِّبَاع (سيّئة الطِّباع) عندما تتجاوز الحدود والخطوط فِي فَهمِهَا و مُمارَسَاتها و تَتمَادَى في إستفزازها وإبتزازها أن تَعي و تُدرِك قِلّة الأدب الإعلاَمِي والسياسي لَدَيْهَا و عَلَيها أن تَحذَر من غَضبَة الأسُود، فَاليَدُ المَمْدُودة لَديْها ليست ضُعفاً بل تجسيداً لمَفهوم العفّة والعنفوان لدى الغَضَنفَر ما دامت تُخفي أطول وأقوى المَخَالب أمَّا صَدَى زَئيرها فَهِي انعكاس للمروءة والكبرياء ما لم تُكشّر عن أنيابها أمام أيّة مُحاولَة للإختراق و مُعَاوَدَة ضياع كثرة الفُرص في العودة إلى جادَّة الصَّواب وعدم وجود رغبة في القطع مع شطحات المغامرة والمقَامَرة الإقليمية لَدى عَسكَر نظَام العَار…

بالواضح لك يا تبُّون/المغبون في أشبال الأطلس داخل الميدان والمدرجات حِكمَةً من حكِيم و حَكيمِي و عِبرَةً لِمن سوَّلت له نفسه التفكير في اللَّعِب على أعتاب العَرين (عَفواً يا ثَعبُون… يَا مَن سَعى لِشراء الذِّمَم بالغَاز واستنساخ عَام البُون). للتّذكير يا تبُّون بالأمس انتفض الأشبال أما الآباء والأجداد من الأسود فَهُم من رجال الله المرابطون على الجدار في الجنوب والذين أقسَمُوا أنَّهم على الوعد والعهد قائمون و يُراقبون على الحدود ويتعاملون مع كل حالات الشرود دون العودة إلى (VAR) لأن الموضوع مرتبط بِفأرٍ من فِئران العسگر المغمور الذي عوّدَنَا على الغدر والفجور… سلام على الإنجاز في دوحة الخليج والحجاز… سلام يذكِّرنا بِحِقدِك يا تبون عند تعليقك المجنون على منتخب أشبال الأسود في كأس العسكر المشؤوم… سلام على الأشبال والأسود..!!!

Share
  • Link copied
المقال التالي