أعادت النتائج الأولية لانتخابات مليلية المحتلة، الحزب الشعبي، بقيادة خوان خوسيه إمبررودا، إلى رئاسة المدينة.
وحسب النتائج الأولية لفرز أصوات الناخبين، فإن الحزب الشعبي، الذي تولى رئاسة المدينة بين سنة 2000 و2019، سيحصل على الأغلبية المطلقة في بلدية المدينة.
وأفادت المعطيات المتوفرة، أن حزب إمبرودا، سينال 16 مقعداً في البلدية، ما يعني أغلبية مطلقة، فيما سيكون “فوكس” القوة الثانية في المدينة، بـ 4 مقاعد.
وفي المركز الثالث سيحل تحالف مليلية، الذي كان القوة الثانية في الثغر، خلال انتخابات 2019، بـ 3 مقاعد، فيما سينال الحزب الاشتراكي العمالي، مقعدين فقط.
تعليقات الزوار ( 0 )