Share
  • Link copied

المُطالَبَة بِنُقطة نظام أمام سيادة ثقافة قلّة الاحترام: هكذا أصبحت شوارع ستكهولم بدون شَرعٍ أو شارع…!!

في أول أيام العيد سقط القناع عن الوجه القبيح للسّويد…!!

فَلاَ وَجْهٌ بدون وِجهَة وتَوجُّه يا سُلالة “vikings”…!!

ولا وجود لِمَشهد بدون شَاهِد ومُشَاهِد…!!

لقد أبانت السويد عن حقد دفين في المنظومة الثقافية والسياسية السائدة لديها ضد العقيدة الإسلامية وثوابتها…!!

لقد كشفت السويد عن منزلتها بما تُفضِّله من إهانة لِمشَاعر الآخرين… وبما تعجل إليه من ممارسات إجرامية وأفعال عدوانية في حقّ الدِّين الإسلامي ومقدساته…!!

إنها السّويد و سَوَادُ القلب الحامل لِجِينات التَّفاهة والسَّفاهة و رَفع خِطاب التَّسامح والحُريّة والنَّقاهة…!!

ظَنَنَّاك يَا سْوِيد أنك استجبت من قبل لنداء المنطق والاعتدال لكنها شهوة “vikings” من قوم لوط و ثمود وعاد… حيث كشفت السويد عن طبيعة نفسيتها وعن مرتبتها ومنزلتها وضيق صدرها وفكرها وعدم قدرة نُخَبِها وفُقهائها على المقارعة والمحاججة والمناظرة…!!

فَمَهْمَا خطَّط الخائن لِخِيَانتِه!!

وَ مَهْمَا تألّم المغدُور لألَمِه!!

هناك ساعة حَرِجة يَبلغُ فيها الباطل ذِروة قُوَّته ويَبلغ الحقّ فيها أقصى مِحنَتَه… والثَّبات في هذه اللحظة الشديدة هو انبعاث نقطة التحوّل في القضية والمسار… ويبقى “القرآن كائناً حَيّاً” رغم سياسة المكر والغدر والنفاق الغربي باسم حرية التفكير والتعبير وسوء التدبير والتقدير على طريقة “vikings” هذا الزمان… لِيَبقى قَاموس الحَرق لَدَيهِم كَالتَّالِي:
1- حرق راية المِثليين ” اضطهاد “…
2- و حرق علم إسرائيل “مُعَاداة السّامية “…
3- و حرق التوراة فهُو ” كَراهية “…
4- أما حرق القرآن الكريم عندهم ” حرية “…!!!!!!!!!

Share
  • Link copied
المقال التالي