استعرضت وزيرة التضامن والتنمية الاجتماعية والمساواة والأسرة، جميلة المصلي، أمس الاثنين، خلال مؤتمر عربي، المقاربة الاستباقية التي نهجها المغرب تحت القيادة الرشيدة للملك محمد السادس، للحد من تداعيات جائحة كورونا على الفئات الهشة الاجتماعية وخاصة الأطفال.
وأكدت المصلي، في كلمة خلال المؤتمر العربي الخامس رفيع المستوى لحقوق الطفل، الذي انعقد عبر المنصة الرقمية تحت عنوان “الممارسات الفضلى لحماية الأطفال من جائحة كوفيد”، أن المغرب تأثر كباقي الدول العربية، بتداعيات جائحة وباء كورونا، وهي تداعيات همت الجوانب الاقتصادية والاجتماعية، فضلا عن انعكاساتها الصحية والنفسية على الأطفال وأسرهم.
تعليقات الزوار ( 0 )