شارك المقال
  • تم النسخ

الحسين شكراني ثاني مؤثر في العلوم السياسية عربيا

ظفر الدكتور الحسين شكراني، الأستاذ بجامعة القاضي عياض، بالمركز الثاني، ضمن قائمة 10 مؤلفين الأكثر تأثيرا في مجال العلوم السياسية على الصعيد العربي، وذلك حسب التصنيف، الذي يشرف عليه معامل التأثير للإستشهادات العربي “أرسيف” الصادر عن قاعدة البيانات “المعرفة”.

وتفوق الأستاذ الباحث في العلاقات الدولية بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بمراكش، في مجال العلوم السياسية، الذي يعتمد فيه معامل “ارسيف” على معايير صارمة، أبرزها التحكيم العلمي لمقالاتته العلمية ومشاركاته في الملتقيات الدولية، وتحليله الرزين والعميق لعدد من الأحداث والمواقف والطروحات.

ويقوم معامل” أرسيف” على توفر إمكانية الإطلاع على بيانات الأبحاث ومتابعتها وتحليلها. وتوفر إمكانية البحث والقياس ومعرفة الإتجاهات البحثية Research Trends في بيانات من مختلف التخصصات (من 59 تخصص) للمجالات والمقالات العلمية العربية.

كما يوفر بيانات ومعلومات علمية بجودة عالية، من ما يقارب 728 جهة علمية عربية يمكن الاطلاع عليها وتحليلها ومشاركتها واستخدامها في إعداد الأبحاث وتحديد الخيارات البحثية واتخاذ القرارات الخاصة بالسياسات وتحديد الأجندة البحثية، مع إمكانية الاطلاع والمتابعة لحجم وطبيعة المجلات والمقالات العلمية الأكثر استشهادا وتأثيرا، ومن استشهد بمن، وفي أي التخصصات وأي مؤسسات وغيرها. وبمعنى آخر اكتشاف العلاقات بين الباحثين وبين الأبحاث وبين الأبحاث والباحثين، والتخصصات وتحديد الأنماط البحثية والاتجاهات الناشئة بين الأبحاث.

وتفوق الأستاذ الباحث في العلاقات الدولية بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بمراكش، في مجال العلوم السياسية، الذي يعتمد فيه معامل “ارسيف” على معايير صارمة، أبرزها التحكيم العلمي لمقالاتته العلمية ومشاركاته في الملتقيات الدولية، وتحليله الرزين والعميق لعدد من الأحداث والمواقف والطروحات.

ويقوم معامل” أرسيف” على توفر إمكانية الإطلاع على بيانات الأبحاث ومتابعتها وتحليلها. وتوفر إمكانية البحث والقياس ومعرفة الإتجاهات البحثية Research Trends في بيانات من مختلف التخصصات (من 59 تخصص) للمجالات والمقالات العلمية العربية.

كما يوفر بيانات ومعلومات علمية بجودة عالية، من ما يقارب 728 جهة علمية عربية يمكن الاطلاع عليها وتحليلها ومشاركتها واستخدامها في إعداد الأبحاث وتحديد الخيارات البحثية واتخاذ القرارات الخاصة بالسياسات وتحديد الأجندة البحثية، مع إمكانية الاطلاع والمتابعة لحجم وطبيعة المجلات والمقالات العلمية الأكثر استشهادا وتأثيرا، ومن استشهد بمن، وفي أي التخصصات وأي مؤسسات وغيرها. وبمعنى آخر اكتشاف العلاقات بين الباحثين وبين الأبحاث وبين الأبحاث والباحثين، والتخصصات وتحديد الأنماط البحثية والاتجاهات الناشئة بين الأبحاث.

شارك المقال
  • تم النسخ
المقال التالي