توجه الألمان الأحد إلى صناديق الاقتراع في انتخابات تشريعية محتدمة يختارون فيها خليفة للمستشارة أنغيلا ميركل، فيما تبقى نتائج التصويت، الذي دعي له حوالي 60,4 مليون ناخب، مفتوحة أكثر من أي وقت مضى على كافة الاحتمالات، ما ينذر بأشهر طويلة من المفاوضات لتشكيل ائتلاف حكومي قد تستغرق شهورا ويبقي ميركل في السلطة لتصريف الأعمال.
يدلي الناخبون الألمان الأحد بأصواتهم في انتخابات تشريعية متقاربة الفرص يشكل فيها الحزب الديمقراطي الاشتراكي المنتمي ليسار الوسط تحديا كبيرا للمحافظين الذين يستعدون لفترة ما بعد أنغيلا ميركل.
تعليقات الزوار ( 0 )