شارك المقال
  • تم النسخ

الأبحاث تكشف معطيات مثيرة حول ملف “الجنس مقابل النقط”

كشفت الأبحاث المتعلقة بقضية ‘’الجنس مقابل النقط’’، معطيات خطيرة حول أحد الأساتذة المتورطين في القضية، في وضع سؤال لا يخلو من خبث على الطلبة والطالبات في الامتحان، لاختبار مدى تجاوب الطالبات مع نزواته.

ووفق معطيات، فإن السؤال الذي تم طرح في امتحان خاص بمادة “المنازعات الإدارية”، التي يشرف عليها الأستاذ الموجود حاليا رهن الاعتقال، كان عبارة عن جس نبض الطالبات، حيث عرض نقطة سخية دون استحقاق مقابل خدمات جنسية تحت الإكراه، وتم نشر الرسائل القصيرة، المتبادلة بين الطرفين على صفحات “واتساب” أو “فايسبوك”، ما هو التكييف القانوني المناسب للنازلة؟ هل الابتزاز، خيانة الأمانة، هتك عرض أشخاص ممن لهم سلطة عليه، الشطط في استعمال السلطة، التعسف في استعمال السلطة؟”.

ويضيف المصدر ذاته، أن السؤال أثار ضجة كبيرة بين الطلبة، حيث كشف الأستاذ الموضوع رهن الاعتقال الإحتياطي، نواياه الجنسية والهوس الجنسي الكبير لهذا الأخير.

شارك المقال
  • تم النسخ
المقال التالي