كشفت مصادر إعلامية، اليوم الأٍبعاء 23 فبراير الجاري، أن سيارتين تابعتين للقصر الملكي، عملتا على نقل والدي الطفل ريان ضحية السقوط في البئر ضواحي شفشاون، إلى جانب جدته من جانب والدته، من منزلهما.
ولم تذكر المصادر وجهة أسرة الطفل الذي أثار موجة تعاطف دولية، فيما رجحت أن تكون الوجهة صوب الرباط، دون مزيد من التفاصيل.
وكانت مصادر تحدّثت عن تواصل مستمر بين السلطات الممثلة في عمالة إقليم شفشاون وأسرة الطفل، بهدف دعمها معنوياً، إلى جانب حمايتها من عمليات النصب والاحتيال.
وكشفت المصادر ذاتها، أن والدا الطفل توقفا عن التعامل مع أي جهة وتلقي مساعدة منها، وذلك بتوجيه من السلطات المحلية تفادياً لاستغلالهما.
تعليقات الزوار ( 0 )