يواجه خالد تبون، نجل الرئيس الجزائري، اتهامات بالضلوع في قضية تهريب مخدرات، حيث أحيلت القضية إلى القضاء العسكري، وتأتي هذه التطورات في وقت حساس، وسط تكهنات حول تأثيرها على مستقبل الرئيس تبون السياسي.
ويزداد الضغط على خالد تبون، نجل الرئيس الجزائري، مع تقدم التحقيقات في قضية تهريب الكوكايين. وتشير الأدلة المتوفرة إلى تورطه المباشر في هذه الجريمة، مما يهدد بفضح شبكات فساد واسعة داخل النظام.
وفي هذا الصدد، رجحت مجلة La Revue Afrique في منشور لها على منصة “إكس”، أن يدخل خالد تبون، نجل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، السجن بسبب صلاته بقضية تهريب الكوكايين في ميناء وهران.
وبحسب ما ورد، نظرت المحكمة العسكرية في البليدة في القضية، مشيرة إلى تقاعس المحاكم المدنية في هذه القضية، وإذا سُجن نجل الرئيس بتهمة الفساد أو تهريب المخدرات، فقد لا يتمكن تبون من إكمال ولايته الثانية.
تعليقات الزوار ( 0 )