هددت الجبهة الانفصالية للبوليساريو، خلال بيان لها، اليوم الإثنين، بالعودة إلى الحرب وإنهاء اتفاق وقف إطلاق النار الموقع مع المغرب سنة 1991، بمجرد “دخول أي عنصر عسكري أو أمني أو مدني مغربي” بالمنطقة العازلة على الحدود المغربية الموريتانية.
واعتبرت مليشيات البوليساريو، أن تجاوز الشريط العازل من طرف الجانب المغربي، سيعد في نظرها وفق البيان “عدواناً صارخاً وتملصاً نهائياً من طرف النظام المغربي من التزاماته بخصوص وقف إطلاق النار مما يعطي للطرف الصحراوي الحق الكامل في الرد والدفاع”، في إشارة لاستئناف المواجهة المسلحة.
وكانت الجبهة الانفصالية، قد قالت في بلاغها عقب الخطاب الملكي بمناسبة المسيرة الخضراء المظفرة، إنها أعلنت حالة الطوارئ القصوى وعقدت “اجتماع لقيادتها دعت من خلاله “إلى التجند واليقظة والتسلح بأعلى درجات اليقظة، والتجند لمواجهة كافة الاحتمالات”.
في المقابل فإن الملك محمد السادس، قد أكد عبر ذات الخطاب السامي بأن “المغرب سيبقى متشبثا بالمنطق، والحكمة، وسيتصدى بالقوة، والحزم للممارسات، التي تحاول المس بسلامته”، مضيفا الملك بأن القرارات الأخيرة لمجلس الأمن، أقبرت “المقاربات والأطروحات المتجاوزة وغير الواقعية”.
البوليزاريو لن تستطيع العودة إلى الخيار العسكري فهي تعي جيدا ان العودة إلى الحرب بمثابة إنتحار اولا لم يبقا لها الدعم كما في السابق القدافي وكاستروا ماتوا وسوريا غارقة. ماتبقى لهم إلى بقايا هواري بومدين يمدهم ببعض المتلاشيات التي اكل عليها الدهر وشرب من اجل إلتقاط بعض السلفيات .
و لا أظن أن الحرب إذا اندلعت قد تقتصر على المناطق الجنوبية، بل ستصل إلى طنجة و الحسيمة و جميع مناطق المملكة العلوية.
من يلعب بالنار يتحمل أوجاعه
رعات اغام رحل يريدون تقسيم المغرب الذي طالما بسط نفوده حتى ليبيا
والله جميع الدول راه كتحل المشاكل ديالها بيدها شوفو لتركيا ازابدجان إيران…… حنا حاصلين ف ٤ شماكريا والله عيب. اشمن هدنة اشمن الأمم المتحدة اشمن حكمة اعيينا والله.
هي بروبنغدا فقط من أجل امتصاص غضب سكان المخيمات فقط.لوكانت قادرة على الدخول في الحرب لفعلته ذالك منذ زمن.لو فعلت ستكون عملية انتحارية .
ياعسكر الجزائر، أليس فيكم رجل رشيد، لم يبقى في الدول العربية والأمازغية، إلا هذه المنطقة وتريدون إشعال الحرب فيها ليقتل المسلم أخاه المسلم، أنتم تعلمون جيدا أن المغرب لن ولم يتخلى عن الصحراء، مهما كلفه ذالك من ثمن، تضيعون وقتكم وأموالكم التي تصرفونها على الإنفصاليين، والشعب الجزائري أولى بها، وستعود عليكم ندماً وحسرة، اما في حالة الحرب مع البوليزاريوا، المغرب من واجبه وحماية لأرضه سيقصف معقل البوليزاريو الذي يوجد داخل التراب الجزائري، آنذاك ستدخل الجزائر الحرب ضد المغرب، والضحية قتلى ودمار وخراب من الجهتين، لأن في الحرب ليس أبدًا منتصر الكل خاسر، وستعودون للبناء من الصفر، وتبقى العداوة إلى مالانهاية.
الحرب بنسبة الملشيات الجزائر سأتيهم بالأوجاع وإكتأب والذل ومرض نفسي فقط.هي لي صنعت البوليزاريو
السلام عليكم..عيب وعار عليكم تتساومون علي شعب أراد الحياة … الجزائر والمغرب اقصد الطغاة في الجزائر والمغرب سسيتحاسبون امام التاريخ وامام الله ..يقول المشاعر : اذا شعب يوما أراد الحياة فلابدا ان يستجيب القدر ..لا الحرب ..نعم للاستفتاء ..الشعب هو الذي يختار مصيره …
يا ناس ويا عرب ويا مسلمين هذا عار على الأمة الإسلامية أن تدخل في عراك وحرب فيما بينها بسبب مرتزقة مصنوعة من طرف اليهود لتكون سبب في إندلاع حرب لن يكون فيها الرابح سوى أعداء الإسلام.
إذا قتل المسلم أخاه المسلم سيكون مصير الإثنين في النار ،إتقوا الله يا مسلمين
لا ترعبنا افكار البوليزاريو المجرمة ولا بلطجيتها
فهي قد أصابها الخمول .فالهدف من عويلها المتكرر هو اطالة عمر الصراع المفتعل من جهةوالتسول المهين لكرامتها من جهة أخرى.ما كانت هذه العصابة ان يطول عمرها لولا حماية العصابة الجزائرية المغتصبة للسلطة ولحقوق البلاد والعبادة.اذلهم الله شر ذل.
مرحبا والف مرحبا الحرب تحرق الاخضر واليابس ولا تحرق الا من شعلها، المملكة المغربية الشريفة تبني وتحمي، البول زاريو عصابة تتكون من قبيلة الرقيبات التي تعود اصولنم الي شمال الاردن وشرق سوريا، هذه القبيلة التي رحلت هربا من الغزو العثماني للمشرق العربي،
وتريد اعلان حرب ضد مملكة شريفة مستقلة قوية من كل النواحي، المغرب الذي تخشاه اروبا وتحترمه وتحترم سيادته.
المغرب الذي يعتبر قوة حليفة داخل حلف شمال الاطلسي، دولة ودولة حليفة باليونيفال كذلك تربطها معاهدة تعاون عسكري مع الولايات المتحدة الأمريكية ودول السنغال الكودفوار غينيا بيساو وكوناكري تانزانيا أنغويلا الغابون التوغو موريتانيا تونس وجنوب السودان، كما تربط المغرب معاهدة حفظ الامن والسلم بين فرنسا اسبانيا البرتغال والمغرب.بمعني اي عودة للسلاح او خرق وقف اطلاق النار فاعلم ايها الرقيبي ان مصيرك الحرق بالفوصفور،
الرد سيكون سريع حتي ولو كان بالعمق الجزائري.