“الأكثر رعبا في العالم”.. قاذفات “B-52” الأمريكية تحلق فوق سماء المغرب

شهدت سماء الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأوروبا، في الأسابيع الأخيرة، نشاطاً مكثفاً لطائرات القاذفة الاستراتيجية الأمريكية B-52 ستراتوفورترس، حيث قامت القوات الجوية الأمريكية بنشرها في مناطق مختلفة لإظهار قوتها العسكرية.

وأفادت تقارير عسكرية، أنه في 22 نوفمبر، شاركت طائرات B-52، التي كانت قد انتقلت إلى قاعدة رافايرفورد الجوية الملكية البريطانية في إطار مهمة القاذفات الاستراتيجية 25-1، في مهمة تدريبية مشتركة مع القوات الجوية الملكية المغربية. وكانت هذه المهمة هي الأولى من نوعها في السنة المالية الجديدة.

وفي 23 نوفمبر، حلقت طائرات B-52 المنتشرة في الشرق الأوسط في دوريات لدعم عملية العزم الصلب، وهي العملية الأمريكية الهادفة إلى القضاء على تنظيم داعش في سوريا والعراق. كما نشرت القوات الجوية الأمريكية صوراً لطائرات مقاتلة من طراز F-15E تقوم بدوريات قتالية.

وفي 25 نوفمبر، حلقت طائرتان من طراز B-52 من قاعدة رافايرفورد لإجراء مهمة تدريبية لإسقاط أسلحة وهمية فوق فنلندا، حيث تفاعلتا مع مقاتلات سويدية وفنلندية على طول الطريق.

وكانت هذه هي المرة الأولى التي تشارك فيها طائرة B-52 في مثل هذا التدريب فوق فنلندا. ولم تكشف القوات الجوية الأمريكية عن تفاصيل حول التدريب، مثل أنواع الذخائر التي تم إسقاطها ومكان إطلاقها.

وتواصل طائرات B-52 نشاطها المكثف في الآونة الأخيرة. فقد تم نشر حوالي 15% من أسطول B-52 في جميع أنحاء العالم في الأسابيع الأخيرة، حيث تم نشر ست طائرات إلى الشرق الأوسط لردع إيران ووكلائها في المنطقة، وأربع طائرات لمهمة القاذفات الاستراتيجية الأولى للسنة المالية 2025 في أوروبا.

وكانت طائرات B-52 قد أسقطت سابقاً ذخيرة حية فوق ليتوانيا، بما في ذلك قنابل موجهة مباشرة GBU-38 JDAM. وشملت المهمة التنسيق مع وحدات التحكم النهائي للهجمات المشتركة الليتوانية والتشيكية والسويدية والنرويجية.

وفي الشرق الأوسط، هبطت طائرة B-52 في البحرين للمشاركة في معرض البحرين الدولي للطيران، وكانت هذه المرة الأولى التي تشارك فيها طائرة B-52 في هذا الحدث. كما تفاعلت طائرة قاذفة أخرى في المنطقة مع مقاتلات سلاح الجو الملكي البريطاني في 18 نوفمبر.

وفي 22 نوفمبر، شاركت طائرات B-52، التي كانت قد انتقلت إلى قاعدة رافايرفورد الجوية الملكية البريطانية في إطار مهمة القاذفات الاستراتيجية 25-1، في مهمة تدريبية مشتركة مع القوات الجوية الملكية المغربية. وكانت هذه المهمة هي الأولى من نوعها في السنة المالية الجديدة.

وفي 23 نوفمبر، حلقت طائرات B-52 المنتشرة في الشرق الأوسط في دوريات لدعم عملية العزم الصلب، وهي العملية الأمريكية الهادفة إلى هزيمة تنظيم داعش في سوريا والعراق. كما نشرت القوات الجوية الأمريكية صوراً لطائرات مقاتلة من طراز F-15E تقوم بدوريات قتالية.

وفي 25 نوفمبر، حلقت طائرتان من طراز B-52 من قاعدة رافايرفورد لإجراء مهمة تدريبية لإسقاط أسلحة وهمية فوق فنلندا، حيث تفاعلتا مع مقاتلات سويدية وفنلندية على طول الطريق.

وكانت هذه هي المرة الأولى التي تشارك فيها طائرة B-52 في مثل هذا التدريب فوق فنلندا. ولم تكشف القوات الجوية الأمريكية عن تفاصيل حول التدريب، مثل أنواع الذخائر التي تم إسقاطها ومكان إطلاقها.

وتواصل طائرات B-52 نشاطها المكثف في الآونة الأخيرة. فقد تم نشر حوالي 15% من أسطول B-52 في جميع أنحاء العالم في الأسابيع الأخيرة، حيث تم نشر ست طائرات إلى الشرق الأوسط لردع إيران ووكلائها في المنطقة، وأربع طائرات لمهمة القاذفات الاستراتيجية الأولى للسنة المالية 2025 في أوروبا.

وكانت طائرات B-52 قد أسقطت سابقاً ذخيرة حية فوق ليتوانيا، بما في ذلك قنابل موجهة مباشرة GBU-38 JDAM. وشملت المهمة التنسيق مع وحدات التحكم النهائي للهجمات المشتركة الليتوانية والتشيكية والسويدية والنرويجية.

وفي الشرق الأوسط، هبطت طائرة B-52 في البحرين للمشاركة في معرض البحرين الدولي للطيران، وكانت هذه المرة الأولى التي تشارك فيها طائرة B-52 في هذا الحدث. كما تفاعلت طائرة قاذفة أخرى في المنطقة مع مقاتلات سلاح الجو الملكي البريطاني في 18 نوفمبر.