شارك المقال
  • تم النسخ

حالات “كورونا” النشطة تنخفض لـ2850.. وعدد المرضى في حالة حرجة يتراجع لـ100

سجلت وزارة الصحة 132 إصابة، في آخر 24 ساعة، ليرتفع إجمالي المصابين بالفيروس التاجي في المملكة، منذ دخول الوباء إليها في مارس من السنة الماضية، إلى 949917.

وكشفت النشرة المكتوبة، التي نشرتها وزارة الصحة على موقعها الرسمي، أنه تم تسجيل 158 حالة شفاء، منذ الساعة الرابعة من مساء يوم أمس، إلى الساعة الرابعة من هذا اليوم، لترتفع حصيلة المتعافين إلى 932291، ليترفع معدل التعافي لـ 98.1 في المائة.

وبخصوص الحالات النشطة التي تتلقى العلاج في المستشفيات والمنازل بالمملكة، فقد وصل عددها لـ 2850.

ووفق النشرة، فقد تم تسجيل 1 وفاة في 24 ساعة؛ بالدار البيضاء، ليرتفع الإجمالي إلى 14776.

وتصدرت جهة الدار البيضاء سطات الإصابات الجديدة بواقع 78 إصابة؛ 56 بالدار البيضاء، 6 بالنواصر، ومثلها بمديونة، و4 ببرشيد، و3 بالجديدة، و2 بالمحمدية، و1 بسطات، فيما عرفت جهة الرباط سلا القنيطرة 27 إصابة؛ 8 بسلا، و6 بكل من الصخيرات تمارة والرباط، 5 بالقنيطرة، و1 بكل من سيدي سليمان والخميسات.

وأشارت النشرة الوبائية إلى أن جهة مراكش آسفي شهدت 7 إصابات؛ 5 بمراكش، 1 بقلعة السراغنة، ومثلها باليوسفية، مقابل تسجيل جهة طنجة تطوان الحسيمة لـ 6 إصابات؛ 5 بطنجة أصيلة، و1 بالحسيمة.

ورصدت جهة الشرق لـ 4 إصابات؛ 2 بالناظور، و1 بكل من وجدة أنجاد، وبركان، وجهة سوس ماسة 3 إصابات؛ 2 بتزنيت، و1 بأكادير إدا وتنان، وجهة فاس مكناس 3 إصابات؛ بمكناس، فاس، تازة، مقابل تسجيل جهة الداخلة وادي الذهب لـ 3 إصابات؛ بوادي الذهب، وجهة العيون الساقية الحمراء لإصابة واحدة، بطرفاية.

وأبانت المعلومات الصادرة عن الوزارة، عن وجود 100 حالة حرجة أو الخطيرة في غرف العناية المركزة بمستشفيات المملكة؛ 6 منها في آخر 24 ساعة، ومن بينها 72 حالة تحت التنفس الاصطناعي، و6 تحت التنفس الاصطناعي الاختراقي، فيما استقر معدل الفتك عند 1.6 بالمائة، وبلغ معدّل ملء أسرة الإنعاش 1.9 في المائة.

وأعلنت الوزراة، ضمن النشرة الوبائية أيضا، عن وصول عدد المواطنين الذين تلقوا الجرعة الأولى من التلقيح ضد فيروس كورونا المستجد لـ 24419405، فيما وصل عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الثانية إلى 22666853، مقابل 1667377 تلقوا الجرعة الثالثة.

وتهيب وزارة الصحة بالمواطنات والمواطنين الالتزام بقواعد النظافة والسلامة الصحية، والانخراط في التدابير الاحترازية التي اتخذتها السلطات المغربية بكل وطنية ومسؤولية.

شارك المقال
  • تم النسخ
المقال التالي