شارك المقال
  • تم النسخ

تراجع في عدد حالات “كورونا” الحرجة يخفّض نسبة ملء أسرة الإنعاش لـ11.9%

سجلت وزارة الصحة 720 إصابة، في آخر 24 ساعة، ليرتفع إجمالي المصابين بالفيروس التاجي في المملكة، منذ دخول الوباء إليها في مارس من السنة الماضية، إلى 506669.

وكشفت النشرة المكتوبة، التي نشرتها وزارة الصحة على موقعها الرسمي، أنه تم تسجيل 625 حالة شفاء، منذ الساعة السادسة من مساء يوم أمس، إلى الساعة السادسة من هذا اليوم، لترتفع حصيلة المتعافين إلى 492725، ليترفع معدل التعافي لـ 97.2.

وبخصوص الحالات النشطة التي تتلقى العلاج في المستشفيات والمنازل بالمملكة، فقد وصل عددها لـ 4985.

ووفق النشرة، فقد تم تسجيل 7 حالات وفاة في 24 ساعة؛ 2 بالعيون، و1 بالدار البيضاء، الصخيرات تمارة، مراكش، بركان، الرشيدية، لترتفع الحصيلة إلى 8959.

وتوزعت الإصابات الجديدة على جهة الدار البيضاء سطات 544؛ 404 بالدار البيضاء، 45 بالنواصر، 35 ببرشيد، 27 بالمحمدية، 21 بالجديدة، 7 بسطات، 4 بمديونة، 1 ببن سليمان، فيما عرفت جهة الرباط سلا القنيطرة 71 إصابة؛ 28 بسلا، 21 بالقنيطرة، 11 بالصخرات تمارة، 6 بالرباط، 2 بسيدي قاسم وسيدي سليمان، و1 بالخميسات.

وأشارت النشرة الوزارية المكتوبة، إلى أن جهة مراكش آسفي شهدت 32 إصابة؛ 27 بمراكش، 3 باليوسفية، 1 بشيشاوة، وقلعة السراغنة، في حين رصدت جهة الداخلة وادي الذهب 19 إصابة؛ كلها بوادي الذهب.

هذا، وعرفت جهة العيون الساقية الحمراء 17 إصابة؛ 12 بالعيون، 5 ببوجدور، مقابل تسجيل جهة طنجة تطوان الحسيمة لـ 10 إصابات؛ 9 بطنجة أصيلة، 1 بتطوان.

وحسب المعطيات التي تضمنتها نشرة المستجدات الوبائية، فقد سجلت جهة الشرق 8 إصابات؛ 4 بالناظور، 2 بوجدة أنجاد، ومثلها بالدريوش، فيما عرفت جهة بني ملال خنيفرة 5 إصابات؛ 2 بخنيفرة، و1 بكل من خريبكة وبني ملال وأزيلال.

ورصدت جهة سوس ماسة 8 إصابات؛ 4 بإنزكان أيت ملول، 2 بتارودانت، و1 بكل من أكادير إدا وتنان وتزنيت، في حين شهدت جهات درعة تافيلالت 3 إصابات؛ 3 بتنغير، وكلميم واد نون 2 إصابات؛ بكلميم، وفاس مكناس، 1 إصابة بفاس.

وأعلنت الوزراة، ضمن النشرة الوبائية أيضا، عن وصول عدد المواطنين الذين تلقوا الجرعة الأولى من التلقيح ضد فيروس كورونا المستجد لـ 4684557، فيما وصل عدد الأشخاص الذين تلقوا الجرعة الثانية إلى 4193888.

وتهيب وزارة الصحة بالمواطنات والمواطنين الالتزام بقواعد النظافة والسلامة الصحية، والانخراط في التدابير الاحترازية التي اتخذتها السلطات المغربية بكل وطنية ومسؤولية.

شارك المقال
  • تم النسخ
المقال التالي